القائمة الرئيسية

الصفحات

تحميل الوثائق

مرحبآ متابعي وزوار مدونة "تربية وتعليم" تسعدنا وتشرفنا زيارتكم

جارٍ تهيئة رابطك، رجاءً انتظر انتهاء العد حتى يتم تجهيز رابطك

زوارنا الكرام : بعد انتهاء الثواني العشر يتوجب عليك النقر على كلمة "الرابط جاهز" وسيتم تحويلك إلى الصفحة المطلوبة. في حالة ملاحظة أي خلل أو مشكلة في الروابط الموجودة، تفضلوا بالإبلاغ عن ذلك في التعليقات أو مراسلتنا عبر العناوين التالية:
فيسبوك : https://www.facebook.com/tarbiawataalime
جيمايل: tarbiawataalim.com@gmail.com




تفضلوا بالاطلاع على أهم مصطلحات علوم التربية التي يجب أن يلم بها كل مقبل على امتحانات التعليم، سواء امتحانات التوظيف أو الامتحانات المهنية للترقية في الدرجة.

مصطلحات في علوم التربية

البيداغوجيا: هي كل نشاط يقوم به المدرس من أجل تنمية تعلم محدد لدى المتعلم.

الديداكتيك: أو التدريسية أو علم التدريس، هو شق من البيداغوجيا، موضوعه التدريس بصفة عامة، أو بالتحديد تدريس التخصصات الدراسية المختلفة؛ من خلال التفكير في بنيتها ومنطقها؛ وكيفية تدريس مفاهيمها ومشاكلها وصعوبات اكتسابها، حيث نقول مثال: ديداكتيك القراءة، ديداكتيك الرياضيات، ديداكتيك اللغات،... إلخ.

المقاربـة: هي الطريقة التي يتناول بها الشخص أو الدارس أو الباحث موضوع بحثه؛ وفي مجال التدريس، المقاربة البيداغوجية هي الطريقة التي يتناول بها الملدرس الوضعية التربوية.

الكفاية: هي "إمكانية" بالنسبة لفرد لتعبئة مجموعة من المعارف، والمهارات، والمواقف المدمجة لحل وضعية-مشكلة ضمن مجموعة من الوضعيات المترادفة. كما أنها قابلة للقياس.

"La compétence résulte d'une combinaison de savoirs, savoir-faire et savoir-être mobilisés pour agir de manière adaptée, face à une situation professionnelle donnée. Elle est évaluable."

التخطيط: هو عملية ذهنية وكتابية استباقية ومقصودة تقوم على تنظيم مضامين التعلم من أجل تنمية كفاية معينة اعتمادا على تحقيق مجموعة من الأهداف.

التدبير: مجموعة من الأفعال التي يتصورها المدرس وينظمها وينفذها مع تلامذته ومن أجلهم، قصد دفعهم إلى الانخراط في التعلمات ودعمهم وتوجيههم وتطوير تعلماتهم.

التقويم: هي العملية التي تستخدم فيها نتائج القياس وأي معلومات يحصل عليها بوسائل أخرى في إصدار حكم على جانب من جوانب شخصية المتعلم أو على جانب من جوانب المنهج واتخاذ قرارات بشأن الحكم لتحسين هذا الجانب.

النقل الديداكتيكي: هو نقل المعرفة من فضائها العلمي الخالص إلى فضاء الممارسة التربوية، لتناسب خصوصيات المتعلمين النفسية وتستجيب لحاجاتهم، عن طريق تكييفها وفق الوضعيات التعليمية التعلمية.

التعاقد الديداكتيكي: هو مجموع القواعد التي تحدد، بصورة ضمنية، ما يتوجب على كل من المدرس والمتعلم في إطارعلاقة بيداغوجية قوامها المهنية والاحترافية من حيث الأداء واالاحترام من حيث العلاقة.

التعاقد البيداغوجي: هو مجموع المعايير التي تحكم العلاقة بين المدرس وجماعة القسم بشكل صريح أو ضمني.

الطريقة: هي الخطوات التي يتبعها المدرس في معالجة النشاط التعليمي بصورة متسلسلة ومترابطة لتحقيق وصول المعارف إلى المتعلمين وتحقيق الأهداف المنشودة بأيسر السبل، وأقل جهد.

الأسلوب: هو التقنيات والإجراءات التي يتبعها المدرس في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المدرسين الذين يستخدمون نفس الطريقة، ومن ثم يرتبط أسلوب التدريس بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمدرس.

التنشيط التربوي: هو ممارسة يعتمدها المدرس باعتباره منشطا ومربيا وموجها ومقوما وباحثا بغرض خلق دينامية مستمرة.

تقنيات التنشيط: هي عبارة عن تصرفات و إجراءات تربوية وتنظيمية يتفاعل من خلالها المدرس والتلاميذ في أفق تحقيق الأهداف المسطرة لدرس أو جزء منه.

السيناريو البيداغوجي: هو وصف لنشاط تعليمي تعلمي يوضح الأهداف المتوخاة منه وكذلك الإطاراللازم للإنجاز.

الوسيلة: هي جميع المواد والأدوات والبرامج والآلات والأجهزة والمعدات والمواقف التعليمية واللغة اللفظية التي يستخدمها المدرس والمتعلم لاكتساب الخبرات التعليمية في جميع مجالاتها، من أجل تحقيق الأهداف التعليمية التعلمية المرغوب فيها.

الدعامة: هي مختلف الوسائط والأدوات البيداغوجية القابلة للتوظيف في عملية التعليم والتعلم بهدف تحقيق الأهداف التربوية بفاعلية وبطريقة أسهل وأسرع.

الوضعية التعليمية: هي السياق العام الذي يحدث فيه التعلم، وقد تكون قصدية كما هو الشأن في التعلم المنظم في الفصل الدراسي، أو تلقائية كما هو الشأن بالنسبة للتعلم أثناء اللعب أوالأنشطة المختلفة الأخرى.

النشاط التعليمي: هو كل فعل أوإجراء يقوم به المدرس أوالمتعلم أو هما معا لتحقيق أهداف تربوية معينة مخطط لها سابقا سواء داخل الفصل الدراسي أو خارجه شريطة أن يضل تحت إشراف المؤسسة.

تدبيرالفصل الدراسي: هو مجموعة من القواعد والإجراءات التي يعتمدها المدرس في تدبيره  للتفاعلات الصفية، لتوفير محيط صالح للتعليم والتعلم، وتطوير حس المسؤولية الشخصية. والاجتماعية لدى المتعلم؛ و لا يتأتى ذلك إلا بالحرص على إرساء قواعد تنظيمية داخل الفصل منذ بداية السنة الدراسية، والتذكير بها خلال سيرورة الدرس كلما تم الإخلال بها وبصيغ متعددة (لفظية، حركية...)، واتخاذ، متى لزم ذلك، الإجراءات التأديبية أو العقابية حسب طبيعة الحالة.

تنظيم الفصل الدراسي: هو كيفية انتظام العلاقة بين المدرس والمتعلم في إطار إنجاز مهام محددة (الفصل كله، جماعة كبرى، جماعة محصورة، العمل بمجموعات صغيرة...)؛ كما تتحدد في قدرة المدرس.

تدبير الزمن: هو تنظيم وتدبير الحصص السنوية والأسبوعية واليومية لأنشطة المتعلم(ة) الفكرية والمهارية والعلائقية؛ بحيث يراعي هذا التنظيم الصحة الجسمية والنفسية للمتعلم(ة)، والأوقات المناسبة للتعلم.

التدبير البيداغوجي للمادة: هو مجموع الطرق والعمليات والتقنيات و الخطط الإجرائية التي يعتمدها المدرس في مادة معينة لبناء التعلمات.

مقاطع الدرس: هي مجموعة من الوحدات الصغرى المترابطة بينها برابط هو المهمة أو الهدف المتوخى والتي تشكل جزءا من الدرس.

الدعم الفوري: هي عميلة تتم بشكل مستمر خلال الدرس وتتجلى في التوضيح والتصحيح والتثبيت من أجل تجاوز العثرات التي تعترض المتعلمين المستهدفين.

الموارد الرقمية: هي التطبيقات المعلوماتية المتعددة الوسائط المعدة لغاية تربوية وقد تكون ملفات نصية أو برانم أو صفحات على الشبكة الإلكترونية أو مقاطع مصورة أو مقالات صحفية...

إرساء الموارد: هو اكتساب المعارف والمهارات والمواقف والاتجاهات وكل الوسائل المرتبطة بالوضعية وسياقها، والتي تكون ضرورية لبناء وتنمية الكفايات.

الانزلاق الميتامعرفي: هو انزلاق ديداكتيكي يحدث في الحالات التي يجد فيها المدرس نفسه عاجزا عن إيصال ما يريد إلى المتعلمين فيتحول فجأة من الموضوع الذي هو بصدده إلى موضوع آخر كبديل عن الموضوع الأصلي.

التمثلات: هي تصورات ذهنية يوظفها المتعلم لفهم العالم من حوله بكيفية قد تتعارض أحيانا مع العلم.

البعد البيداغوجي في الممارسة المهنية: يتجلى في اختيار وتنظيم الطرق الديداكتيكية والاستراتيجيات والأساليب المستعملة من قبل كل مدرس وفي كيفية التعامل مع محتويات الدرس.

البعد الديداكتيكي في الممارسة المهنية: يرتبط بالمهارات الخاصة والحركات المهنية للمدرس المستعملة أثناءالممارسة المهنية.

البعد التواصلي في الممارسة المهنية: يتمثل في كيفية التواصل والتفاعل وتدبير التفاعلات وبلورة العلاقات و تهييئ مناخ سليم للتعلمات.

البعد الاجتماعي في الممارسة المهنية: يتمثل في متغيرات متصلة بشخصية الفرد والتي تستهدف آراءه، ومواقفه وتمثلاته وعلاقته بالمعرفة وتصوراته بخصوص المتعلمين.

الممارسة المهنية: هي كل ما ينجزه المدرس سواء داخل الفصل أو خارجه من أجل ضمان السير العادي للعملية التعليمية التعلمية، وتحقيق الأهداف المتوخاة من المنهاج الدراسي.

الممارسة الممهننة: هي تدريب أو تمرين مؤقت جرى لتحسين مهارات معينة لدى الأستاذ المتدرب تحت إشراف مدرسين آخرين.

وضعية الانطلاق: تسمى أيضا وضعية استكشافية، هي وضعية تمكن من اكتشاف المدرس للمتعلم، واكتشاف المتعلم لمكتسباته.

الهدف التربوي: هو مجموع التغيرات المراد إحداثها، أو تنميتها، أو تقويمها في سلوك الفرد، على المستوى العقلي، أو الحسي-حركي، أو الوجداني وذلك على المدى القريب، أو المتوسط أو البعيد.

الهدف الحس-حركي: هو الهدف الذي يركز على إحدى المهارات العضلية أو الحركية أو التي تتطلب معالجة بارعة لبعض المواد أو الأشياء أو بعض الأعمال التي تتطلب تنسيقا عصبيا عضليا.

الهدف الوجداني: هو الهدف الذي يصف التغيرات في الاهتمامات والمواقف والاتجاهات والقيم وتنمية التقدير والتكيف.

بناء المفهوم: هو عملية اكتساب مفهوم جديد انطلاقا من مفاهيم سابقة، حيث يقوم على أساس تتابع الخبرات واستمرار إعادة تنظيمها في ضوء الخبرات الجديدة.

تشخيص المكتسبات السابقة: أو التقويم التشخيصي أو التقويم القبلي، هو عملية تجرى في بداية السنة الدراسية أو الدورة أو الأسدس أو الوحدة أو المجال أو الدرس أو مقطع درس، ويهدف إلى الحصول على بيانات تمكن من تحديد حاجيات المتعلمين واتخاذ قرارات حول تعليم لاحق.

تشخيص المكتسبات املتعلقة بالدرس الجديد: أو التقويم التشخيصي أو التقويم القبلي، هو عملية يقوم بها المدرس قبل كل درس جديد لاستخراج المكتسبات السابقة للمتعلمين وقد تكون هذه المكتسبات صحيحة أو خاطئة أو غير موجودة.

التقويـم الإجمالي: يطلق عليه في الأدبيات التقويمية التقويم البعدي أو الختامي أو الجزائي أو النهائي؛ وقد يكون إشهاديا. يكون في نهاية سلك أو سنة دراسية أو أسدس أو فترة، أو درس أوحصة ويهدف هذا النوع من التقويم إلى تحديد النتائج الفعلية للتعلم ومقارنتها بالكفايات والأهداف المتوخاة.

المر اقبة المستمرة: هي تقويم مرحلي يأتي بعد مرحلة معينة، تكون في الغالب بعد ثلاثة أو ستة أسابيع، يتم خلالها تقديم الدروس، وتهدف إلى التحقق عند كل مرحلة من مدى تحكم التلاميذ في الموارد التعليمية وقدرتهم على توظيفها، كما تقوم بالوظيفة الجزائية نظرا لاعتمادها كمصدر في قرارات نهاية السنة.

شكرا على مروركم، يسرنا تلقي تعليقاتكم وملاحظاتكم.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق